Escort warrior شابتر Chapter - 39

Escort warrior - 39 مانجا تايم

Escort warrior - 39 مانجا

Escort warrior - 39 مانهوا

Escort warrior - 39

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

تبدأ أحداث هذا الفصل المشوق من مانهوا "محارب القوافل" بتحديق حاد متبادل بين بطلنا ذو الشعر الأسود الداكن وأحد النبلاء. يتضح من خلال الحوار أن النبيل يحتقر البطل ويتهمه بالجبن لكونه لم يقاتل في الحرب. ينظر البطل حوله ليرى نظرات الاحتقار من الحاضرين، فيؤكد لهم أنه لم يقاتل لأنه لم يرغب في قتل الأبرياء، وهنا يشتعل غضب النبيل ويتهمه بالكذب. يقف البطل صامتًا أمام استفزاز النبيل، الذي يأمره بالنزال لإثبات شجاعته. يتردد البطل قليلًا، ثم يوافق على القتال، ليتفاجأ الجميع بقبوله التحدي. يبدأ النزال ويندفع النبيل نحو البطل بسيفه، لكن البطل يتفادى الهجوم ببراعة ويرمي سيفه أرضًا. يستهزئ به النبيل لسقوط سيفه، لكنه يصدم برد فعل البطل غير المتوقع، حيث ينقض عليه البطل ويطرحه أرضًا ويوجه سكينًا نحو رقبته. يحاول النبيل الإفلات، لكن البطل يثبته بقوة ويهدده بحدة، ما يُجبر الحاضرين على التدخل لوقف النزال. ينسحب البطل وهو ينظر إلى سيفه الملقى على الأرض، ويتذكر كلمات سيده له عن الفرق بين السيف والسكين في القتال. ينتهي الفصل بنظرة ثاقبة من البطل، التي تُوحي بعزيمة جديدة وحكمة مكتسبة من تجاربه السابقة.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 39





39 شابتر Escort warrior

تبدأ أحداث هذا الفصل المشوق من مانهوا "محارب القوافل" بتحديق حاد متبادل بين بطلنا ذو الشعر الأسود الداكن وأحد النبلاء. يتضح من خلال الحوار أن النبيل يحتقر البطل ويتهمه بالجبن لكونه لم يقاتل في الحرب. ينظر البطل حوله ليرى نظرات الاحتقار من الحاضرين، فيؤكد لهم أنه لم يقاتل لأنه لم يرغب في قتل الأبرياء، وهنا يشتعل غضب النبيل ويتهمه بالكذب. يقف البطل صامتًا أمام استفزاز النبيل، الذي يأمره بالنزال لإثبات شجاعته. يتردد البطل قليلًا، ثم يوافق على القتال، ليتفاجأ الجميع بقبوله التحدي. يبدأ النزال ويندفع النبيل نحو البطل بسيفه، لكن البطل يتفادى الهجوم ببراعة ويرمي سيفه أرضًا. يستهزئ به النبيل لسقوط سيفه، لكنه يصدم برد فعل البطل غير المتوقع، حيث ينقض عليه البطل ويطرحه أرضًا ويوجه سكينًا نحو رقبته. يحاول النبيل الإفلات، لكن البطل يثبته بقوة ويهدده بحدة، ما يُجبر الحاضرين على التدخل لوقف النزال. ينسحب البطل وهو ينظر إلى سيفه الملقى على الأرض، ويتذكر كلمات سيده له عن الفرق بين السيف والسكين في القتال. ينتهي الفصل بنظرة ثاقبة من البطل، التي تُوحي بعزيمة جديدة وحكمة مكتسبة من تجاربه السابقة.